أول حقيبة ظهر في العالم داخل المتحف المصري

يعرض المتحف المصري بالتحرير أول حقيبة ظهر في العالم، وهي لتمثال خادم نعنخ بيبي من  الأسرة السادسة.

لذلك ننشر أسعار تذاكر المتحف والتي شملت سعر تذكرة دخول المواطن المصري 30 جنية مصري أما عن الطالب المصري 10 جنيهات.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ظهور غريب لـ مي عمر بـ"بدلة" يفاجئ الجميع.. سعرها الصادم تجاوز الربع مليون جنيه؟! صورة

دموعه بعد المباراة لم تكن بسبب النصر.. لن تتوقع من هو الاعب في منتخب المغربي الذي شارك مصابًا في مباراة إسبانيا!!

نيللى كريم انهارت من البكاء بعد تعرضها لهذا الموقف المُحرج.. لن تتخيلوا ما حصل معها؟!

سعر ومواصفات Nothing Phone 1.. منافس آخر لآيفون سيري النور قريبا

سعاد حسني لم تكن الحب الأول في حياة العندليب.. تعرف على القصة

فنانة شهيرة تفجر ضجة بما فعلته لـ محمد صلاح من اجل ان يلتقط معها صورة.. تصرفها صدم جميع من في المطار!! صورة

سوسن بدر تكشف أسرار خاصة حول علاقتها بالفنان عادل إمام و الراحل سعيد صالح

كيفية التعامل مع الروائح الكريهة في المنزل باستخدام مواد بديلة

"الموسيقى زي الصلاة بتدي أحساس بالراحة والأمان" إعلامية مصرية عن الموسيقى

فقد زوجته الأولى بحريق كبير وانفصل عن عبلة كامل بسبب لقب "جوز الست".. أزمات في حياة محمود الجندي

والد أنغام بعد خروجها من المستشفى: أصبحت لا تحتاج للمتابعة ومشتاقة للجمهور

نيللي كريم:"بقيت شبه المدمنين بسبب مسلسل تحت السيطرة

صورة نادرة وقديمة للفنانة إجلال زكي قبل ان ينتهي بها الحال في السجن.. لن تصدق كيف بدت حينها "ملكة جمال"!!

5 طرق تجعل سيارتك القديمة جديدة.. منها التنظيف بالمكنسة الكهربائية

"مفأجاة من العيار الثقيل".. هنادي مهنا تكشف أسرار صادمة عن زوجها وما قالته صدم الجميع !!

وتضمنت تذكرة دخول الزائر الأجنبي 200 جنيه مصري، أما عن الطالب الأجنبي 100 جنيه مصري ومواعيد الزيارة من 9 صباحا حتى 5 مساء.

جاء إنشاء المتحف المصري بالتحرير بعدما أقر الخديوي إسماعيل مشروع إنشاء متحف للآثار المصرية عام 1863م، كان وراء فكرة إنشاء المتحف عالم المصريات الفرنسي أوجست مارييت عام 1858م، واختار أولاً منطقة بولاق لإنشاء متحف للآثار المصرية، ثم تم نقل المجموعة الأثرية مره أخرى عام 1891م، لقصر إسماعيل باشا بالجيزة قبل نقلها إلى مقرها الحالي بالمتحف المصري بالتحرير.

يعد مبنى المتحف المصري أول مبنى بني خصيصًا بهدف أن يكون متحفًا للآثار، وتم اختيار تصميم المتحف من ضمن 73 تصميمًا قدمت في الماضي للمسئولين بينما فاز تصميم المهندس الفرنسي "مارسيل دورنيون".

ففي 15 نوفمبر  1902م، افتتح الخديوي عباس حلمي الثاني رسميًا المتحف المصري؛ ليضم الآن أعظم مجموعة أثرية في العالم تعبر عن جميع مراحل التاريخ المصري القديم من عصر ما قبل التاريخ وحتى العصرين اليوناني والروماني، ويتكون المتحف من طابقين رئيسيين.

 يحتوي الطابق الأول على الآثار الثقيلة من توابيت ولوحات وتماثيل معروضة طبقًا للتسلسل التاريخي، أما الدور العلوي فيحتوي على مجموعات أثرية متنوعة، من أهمها مجموعة يويا وثويا وكنوز تانيس وعدد كبير من مومياء الحيوانات والطيور بالإضافة إلى قطع أثرية تعبر عن الحياة اليومية والكتابة والديانة في مصر القديمة.